‏روان محمد

وليد .. سأخبر أطفالي يوماً عن نضالك .. سأخبرهم أنّ العدل الذي ينعمون فيه هو ثمرة جهودك وكفاحك السلمي الشاق ..

 سأخبرهم أنكّ قابلت قسوة سجانك بإبتسامة ساخرة .. ومضيتَ في دربك ولم يخبو عزمك ..

 ‏شكراً لاتكفيك ياوليد .. بل أجيالنا اللاحقة ربما ستفيك حقك من الشكر