المدافعون عن حقوق الإنسان في الخليج يتصدرون قوائم الإستهداف بسبب نشاطهم وإمساكهم بأدوات قانونية محلية ، إقليمية ودولية قادرة على فضح الإنتهاكات التي تقع في بلدانهم من قبل السلطة ، وهذا دليل آخر على إن كل الإتفاقيات الدولية التي إنضمت ، وقعت وصادقت عليها هذه الدول مجرد حبر على ورق إذ لم يتم تفعيلها بما يتماشى مع تطلعات الشعوب
سنبقى خلف كل مدافع عن حقوق الإنسان في كل مكان وفي كل بلد فنحن نعمل لهدف واحد وأخذنا إلى السجن لا يعني نهاية العمل أو إخراس أصواتنا
كل التضامن مع المحامي وليد أبو الخير من الكويت
المدافعة عن حقوق الإنسان
هديل بوقريص