عبدالعزيز الحيص

لم تتجاوز أمة من الأمم محطات الجمود في تاريخها، إلا عبر شباب يُبعث فيها، ويحررها بجرأته من تلك العطالة.. وهنالك روّاد من بين هؤلاء الشباب، سيذكرهم التاريخ رمزاً لتلك المرحلة..


وليد أبو الخير، أحد هؤلاء، فشكراً لك يا وليد