قليلون هم
الذين تساموا على التصنيفات والتحزبات ليتبنوا مبادىء وقيم واضحة، يطالبون بها
- بعدالة - لمن يحبون ومن لايحبون، لمن يعرفون ومن لايعرفون، ينطلقون من مبدأ
العدالة قبل كل شيء والحقوق للجميع.
بمثل هؤلاء
تتقدم مسيرة الإصلاح الحقيقية، وفي هذا الخندق وجب أن نقف جميعًا أيدينا بأيديهم…
وليد أبو
الخير هو مثال جميل ورائع لهؤلاء القلة…
نقف معه
دعمًا للعدالة والكرامة، وليس دعمًا له وحده! فهو أقوى من دعمنا…
ومن يستمد
قوته من إيمانه بمادئه، فلن يثنه أحد عن مواصلة طريقه في صمود وشموخ.
.