في
الحقيقة لا أجد في قاموسي من الكلمات ما يسعفني لوصف هذا البطل.
عرفت وليد
أبوالخير منذ سنوات في العمل الحقوقي ولم يتأخر يوم عن دعم أية قضية حقوقية في
المملكة البلد الذي تقسمه الخلافات إلى مذاهب وقبائل.
إلا أن وليد كان استثناء في
الحالة السعودية.
هو استثناء بأبتسامته التي تخفي ثبات الجبال.
كما أجد أن التضامن
مع ما يتعرض له هذا الناشط الحقوقي هذه الأيام هو بحق لا يكاد يصل حتى حد أضعف
الإيمان.
أتمنى
له ولعائلته الصمووود كما عودنا