لا أعتقد أن الحروف هي السلاح الأمثل في مثل هذا؛ لكنك يا وليد تحتم علينا مشاركة نسعى فيها للتعبير عن مشاعرنا حيال من ضحّى وناضل.
أنت الشخص الذي نطق لأجل الحرية وخاض غمار القضية. أنت المواطن الذي كتب لأجل النور ولم يخش ظلام السجن. أنت الإنسان الذي ثبت أمام القيود لأجل مبدأه.
أنت وليد أبو الخير الذي نخجل من ركيك كلمات تصاغ في حضرة نضالك.