أخي وليد
عرفتك والابتسامة وسيلتك للتخلص من الضغوط والالام ، وسعادتك تنبع في كلمة نصرة او كلمة حق تنطق بهااو تكتبها متحديا كل الصعاب وسلاحك رأي هو نتاج هذا الفكر متخطيا الوصاية التي تمقتها وعاشقا لحرية تمارسها وهي حرية التفكير والبوح به حتى لو كانت مقيدة لاطرافك .
أخي وليد
انه طريق ذات الشوكة ، تسجل فيه خطوات لطريق تسلكه الاجيال اللاحقه .
نبع من جانب الأبوة فيك كي تعبد طريقا لأبنائك
وتؤدي واجبك نحو وطنك .
نسأل الله لك الفرج القريب العاجل وتنعم وعائلتك بالخير والعافية